قصص وتجارب حقيقية مع مشروب بلاك لاتيه الامارات -Black Latte UAE
أكثر قصص إنقاص الوزن إلهامًا من هذا العام
يمكن أن يكون بلاك لاتيه الامارات - Black Latte UAE بديلاً رائعًا إذا لم تنجح في إنقاص الوزن في الماضي وتواجه صعوبة في البدء في رحلة إنقاص الوزن. سواء كان ذلك بسبب ضيق الوقت أو نجاح نسبي طويل المدى مع الأساليب التقليدية مثل النظام الغذائي أو ممارسة الرياضة.
لاتيه أسود
يعتبر شرب بلاك لاتيه الامارات - Black Latte UAE طريقة مريحة ومبتكرة للتأثير على عملية التمثيل الغذائي وحرق الدهون والشعور بالجوع ، مع فقدان الوزن كنتيجة مرغوبة. هناك شيء واحد مؤكد: فقدان الوزن لا يمكن أن يكون أسهل أو أكثر متعة من ذلك.
ومع ذلك ، حاول تحسين نمط حياتك للحصول على الإمكانات الكاملة لاستخدام مكمل غذائي مثل هذا. واحرص على عدم تجاوز الجرعة الموصى بها.
يمكنك الحصول على بلاك لاتيه الامارات - Black Latte UAE بأكبر خصم ممكن من خلال هذا الرابط أو بالنقر فوق الزر أدناه. سينقلك هذا على الفور إلى صفحة الخصم لمورد بلاك لاتيه الامارات - Black Latte UAE الرسمي.
قال الشاب البالغ من العمر 35 عامًا : "لقد كان الأمر أكثر مما كنت أعتقد". "لقد كنت غاضبًا من نفسي. لقد صدمتني حقًا وفكرت ،" عليك أن تفعل شيئًا. أنت تقارب 400 رطل ".
في البداية ، قرر إجراء جراحة المجازة المعدية وكان عليه أن يفقد بعض الوزن قبل العملية. في أول شهرين له بعد خطة الأكل ، فقد 55 رطلاً. وخسر 45 آخرين بحلول يونيو ، بإجمالي 100 جنيه.
في تلك المرحلة قرر عدم المضي قدمًا في الجراحة. لقد بدأ أيضًا في ممارسة الرياضة ، أولاً عن طريق المشي فقط. انضم أخيرًا إلى صالة ألعاب رياضية ويذهب خمسة أيام في الأسبوع ، ولا يزال يمشي في عطلات نهاية الأسبوع.
"أنا أقوى مما اعتقدت في أي وقت مضى. لم يكن لدي أي ثقة مطلقًا ، والآن أرى مدى تقدمي. يمكنني الركض. يمكنني ممارسة تمارين البيربي. يمكنني ممارسة تمارين الضغط. ويمكنني ممارسة تمارين البلانك. انتصارات صغيرة ".
"في المدرسة الثانوية ، بلغ وزني 200 رطل ، لكنني كنت محظوظًا لكوني شخصًا واثقًا من نفسه".
بعد ولادة ابنتها في عام 2007 ، تغيرت الأمور بالنسبة لسانتفورت. كان وزنها 291 رطلاً ، وهو أعلى مستوى لها ، قررت أن تجرب اتباع نظام غذائي. ولكن لم يحدث ذلك إلا بعد أن بلغت ابنتها العاشرة وأطلق أحد زملائها في الفصل على سانتفورت اسم "سمين" حيث قامت بتغييرات دائمة.
"بدت حزينة للغاية ، وتحاول أن تتصرف وكأنها لم تكن مشكلة كبيرة. في تلك اللحظة شعرت أنها تعاني ، ويتم انتقاؤها أو السخرية منها بسبب كسلتي أو اختياراتي غير الصحية". المجلة.
قطعت الوجبات السريعة والمشروبات الغازية وبدأت تمشي يوميًا لمسافة ثلاثة أميال حول البحيرة في بلدتها.
لم ينجح باري باركس أبدًا ولم يأكل طعامًا صحيًا ، لكنه اعتقد أنه بخير طالما لم يكن يزن 300 رطل. ومع ذلك ، عندما وصل إلى النقطة التي وصل فيها إلى 325 رطلاً ، كان يعلم أن شيئًا ما يجب أن يتغير.
قال لصحة الرجل: "هذا عندما ضربني حقًا". لكنه لم يكن يعرف تمامًا من أين يبدأ من أجل إحداث تأثير دائم حتى أوصى أحد زملائه في العمل بالحصول على Fitbit.
ساعد الجهاز والتطبيق Parkes في إنشاء ميزانية للسعرات الحرارية وبدأ أيضًا في المشي يوميًا مع زوجته.
بعد حوالي عام ونصف خسر 122 رطلاً. قال إن لديه الآن طاقة أكثر ولم يعد يشخر. بالإضافة إلى ذلك ، وجد هو وزوجته أنهما في حالة حب أكثر من ذي قبل ، كما قال للمنفذ.
كانت الكلية تعديلاً رئيسياً لهودسون. إلى جانب اكتساب المزيد من الاستقلالية ، كانت أيضًا "مرهقة ، وتعمل في وظائف متعددة ، ولم أكن أعرف ما الذي يجب أن أتناوله". هذا يعني أنها كانت تحصل على ما كان سهلاً ومريحًا بميزانية الكلية - طن من البيتزا وأي طعام يمكن أن تحصل عليه أثناء فترات الراحة من وظيفتها النادلة. وفي غضون عام تقريبًا ، اكتسبت 180 رطلاً.
تقول: "بدأت أعاني من مشاكل صحية كثيرة". "كان ظهري يؤلمني طوال الوقت. كان لدي متلازمة تكيس المبايض وكنت في حالة تأهب لمرحلة ما قبل السكري وارتفاع ضغط الدم. أحب ركوب الخيول - لدي حياتي كلها - ولم أستطع بعد الآن. أصبحت غير آمنة للغاية. وانسحبت ، وتوقفت عن الخروج مع أصدقائي ".
في هذه الأثناء ، كانت والدتها وجدتها يتبعان برنامج فقدان الوزن Optavia ، وقد انخفضا 80 و 75 رطلاً على التوالي. لقد حاولوا الحصول عليها على متنها لسنوات ، وفي يناير 2018 ، بعد أن أنهت هدسون دراستها الجامعية ، وافقت أخيرًا على الانضمام إلى البرنامج. بدأت هدسون في ضبط المنبهات كل ساعتين إلى ثلاث ساعات لتذكير نفسها بتناول وجبات خفيفة صحية ، واستبدلت البيتزا بأخرى بها قشرة القرنبيط أو صنعت تاكو الثلاثاء بلفائف الخس بدلاً من التورتيلا.
على مدار العامين ونصف العام التاليين ، فقد هدسون وزنه باستمرار ، وأسقط في النهاية 187 رطلاً. هي الآن مدربة صحية وتساعد الناس على "التمتع بصحة جيدة".
تقول: "أخبر الناس أنه قبل أن أشعر أن لدي سحابة ذهنية فوق رأسي. لم أضعني دائمًا في المرتبة الأولى". "لقد تغيرت حياتي كلها".
2 من 83
فقدت 189 رطلاً.
منذ المدرسة الثانوية ، شعرت ميلياتشيو بأنها "تكافح" وزنها. بدأت في اتباع نظام غذائي في سن 15 عامًا ، ولسنوات بعد ذلك ، فإن مواطن نيوجيرسي ، الذي تم تشخيصه منذ ذلك الحين باضطراب الشراهة في الأكل ، كان يويو ذهابًا وإيابًا - تقدر ميغلياتشيو أنها فقدت واكتسبت قدرًا كبيرًا من الوزن على الأقل 12 مرة .
كان وزنها الأعلى البالغ 349 رطلاً. ، مع ذلك ، جاء في "أدنى نقطة في حياتي ، عندما توفيت أمي" ، كما أخبرت الناس. أثناء رعاية والدتها ، اكتسبت Migliaccio 200 رطل ، وبعد سقوطها في حمامها ، مزقت الرباط الصليبي الأمامي والغضروف المفصلي في ركبتها اليمنى. قال أحد الجراحين إنها كانت ثقيلة جدًا بالنسبة له لإصلاح الإصابة ، وتوقع أنها ستكون على كرسي متحرك في غضون عام إذا لم تفقد وزنها.
تقول: "لقد قدم لي أكبر خدمة في حياتي لكونها صريحة بهذا الشكل". "كان هذا ما كنت بحاجة لسماعه ، وهذا ما حولني."
بدأت Migliaccio نظامًا غذائيًا يركز على الفواكه والخضروات والحبوب والمكسرات ، ولم تقطع أي أطعمة ، مما سمح لنفسها بتناول شرائح اللحم بالجبن أو الآيس كريم عند الرغبة الشديدة. ساعدها تقسيم 80/20 من الأطعمة الصحية والأكثر تساهلاً على البقاء على المسار الصحيح ، جنبًا إلى جنب مع أصدقائها ومجموعة دعم فقدان الوزن الخاصة بها TOPS (Take Off Pounds Sensably) في غضون عامين ، خسر Migliaccio 189 رطلاً ، ولم يحتاج حتى إلى جراحة في الركبة.
تقول: "بدأت أخيرًا في الاستفادة مما يجعلني سعيدة".
3 من 83
آن وولف: فقدت 207 رطل.
شعرت وولف أن الحمل كان "إذنًا لأكل ما أريده" ، هكذا قالت المعلمة البالغة من العمر 39 عامًا للناس. من خلال ثلاث حالات حمل ، اكتسبت أكثر من 100 رطل. واستمر في التقدم من هناك ، ووصل في النهاية إلى 360 رطلاً.
تقول: "أقنعت نفسي أنه لا يهم ما إذا كنت أتناول طعامًا غير صحي لأنني كنت بالفعل بدينة". "كنت مشغولاً بوظيفة بدوام كامل وثلاث فتيات صغيرات ، فهل يهم حقًا إذا أكلت الآيس كريم؟"
لكن وولف بدأت تلاحظ مشكلات صغيرة - فقد كانت تفتقر إلى الطاقة للمشي لمدة خمس دقائق إلى المتنزه مع بناتها ، وكان عليها أن تلتف في أوضاع غريبة لمجرد ربط حزام أمان السيارة ، وكانت تعاني من صداع مستمر.
"كنت في منتصف الثلاثينيات من عمري ، وأدركت بسرعة كبيرة أنه ستكون هناك أشياء لا يمكنني فعلها على الإطلاق".
انضم وولف إلى WW ، ودفع مقابل عام كامل مقدمًا ، وركز على خسارة 5 أرطال فقط. في وقت للبقاء متحفزًا. مع مقايضات العشاء الصحي والتجول في حيها ، فقدت 207 رطلاً. في ما يزيد قليلاً عن عامين.
وتتابع قائلة: "أشعر بأنني أخف وزناً ، ولا أعني جسدياً". "لدي طاقة أكثر بكثير ، أنا أكثر إيجابية ، ومن المرجح أن أضع نفسي هناك. أنا مدرس أفضل ، زوجة أفضل ، أم أفضل. كل شيء أفضل."
فقدت 201 رطل.
قضت بينيس معظم حياتها في زيادة الوزن. كانت بدينة عندما كانت طفلة ، وعندما كانت في الخامسة والعشرين من عمرها ، كان وزن بينيس 376 رطلاً.
تقول: "كل خيار اتخذته فيما يتعلق بما غذيت به جسدي ومقدار التمارين التي مارستها كان متروكًا لي". "لم يكن لدي أي شخص آخر يلومه على قراراتي السيئة التي قادتني إلى ما يقرب من 400 رطل."
لكن هذا تغير في 2 أبريل 2018 ، عندما قرر بينيس الاشتراك في برنامج إنقاص الوزن المحلي في فورت واين ، إنديانا. على مدار 15 أسبوعًا ، انخفض وزنها بمقدار 100 رطل. بفضل المدرب الشخصي ، والتدريب على التغذية ودروس المعسكرات التدريبية المنتظمة. لكن الجزء الأصعب ، كما تقول ، هو عندما انتهى ذلك وكان عليها أن تفعل ذلك بمفردها.
تقول: "كان علي أن أفهم أن هذا لم يعد نظامًا غذائيًا ، وأنه يجب أن يصبح أسلوب حياتي".
واصلت Benes التدريبات اليومية وخطة التغذية ، وبحلول يناير ، بعد 10 أشهر فقط ، انخفض وزنها إلى 175 رطلاً. لقد حافظت على ذلك الآن ، مع بضعة أرطال من المخزن المؤقت ، للعام الماضي بمساعدة Real Appeal ، وهو برنامج دعم فقدان الوزن.
تقول: "جاءت رحلتي لفقدان الوزن في مرحلة من حياتي كان فيها وزني شيئًا أواجهه كل يوم وقادني إلى حالة اكتئاب مستمرة". "من خلال الكفاح الذي واجهته خلال رحلتي ، أدركت أن أصعب طريق قادني إلى أجمل رحلة في حياتي".
: فقدت 155 رطلاً.
بصفتها الأم الوحيدة لمولودها الجديد ، واجهت مارشا باركر الكثير من الضغط - وقد أثر ذلك على صحتها. اضطرت باركر ، ومقرها برونكس في نيويورك ، إلى الحصول على وظيفة منخفضة الأجر بساعات مرنة حتى تتمكن من رعاية ابنتها كوماري ، وأي أموال تجنيها تذهب لإطعام كوماري وجبات صحية بينما كانت تأكل دجاج مقلي بقيمة 1.25 دولارًا.
تقول: "لقد شعرت بالتوتر وأعتقد أنني كنت أعاني قليلاً من اكتئاب ما بعد الولادة دون أن أدرك ذلك". "كان حنان نائمًا وسأبكي ، وأتناول بودنغ الشوكولاتة وأشرب البيبسي. كنت أشتري الأطعمة التي كنت أعرف أنها سيئة ، لكنها أعطتني الراحة في ذلك الوقت."
استمر وزنها في الصعود. بحلول الوقت الذي بلغ فيه كوماري الخامسة ، كان وزن مارشا يصل إلى 290 رطلاً ، وكان يعاني من ارتفاع ضغط الدم وكان مصابًا بمرض السكري. كانت كوماري هي التي دفعت والدتها إلى إنقاص وزنها.
"كنت سأصاب بالصداع من الطعام وكانت تقول ،" أريدك أن تكون بصحة جيدة ، أنا قلق حقًا عليك. أرجوك تناول طعامًا صحيًا. " أدركت أن صحتي مرتبطة برفاهيتها ".
بدأت حنان في تلقي دروس الكيك بوكسينغ وانتقل إلى نظام غذائي صحي ، وشرب العصائر الخضراء مع كوماري وإعطاء الأولوية للبروتينات الخالية من الدهون مثل السمك والدجاج والبيض. هذا ، إلى جانب الحب المكتشف حديثًا لرفع الأثقال ، ساعد باركر على خسارة 155 رطلاً. وهي الآن توازن بين التدريبات لخمسة أيام في الأسبوع مع وظيفتها كمدرس عبر الإنترنت ، دكتوراه. فصول والتعليم المنزلي كوماري.
